٤ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ٢٠٩ رقم (٥٣٦) وقال: "ضعيف".
٥ - "الجرح والتعديل"(٧/ ١٧٧ - ١٧٩) وفيه عن أحمد بن حنبل: "مضطرب الحديث، ولكن حَدَّثَ النّاس عنه". وقال ابن مَعِين:"ليس حديثه بذاك، ضعيف". وقال أبو حاتم:"يُكْتَبُ حديثه وهو ضعيف الحديث". وقال أبو حاتم وأبو زُرْعَة:"لا يُشْتَغَلُ به هو مضطرب الحديث".
٦ - "المجروحين"(٢/ ٢٣١ - ٢٣٤) وقال: كان من العُبَّاد، ولكن اختلط في آخر عمره حتى كان لا يدري ما يحدِّث به، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم".
٧ - "الكامل" (٦/ ٢١٠٥ - ٢١٠٨) وقال: "مع الضعف الذي فيه يُكْتَبُ حديثه".
٨ - "تاريخ أسماء الثقات" لابن شاهين ص ١٩٦ رقم (١١٨٨) وفيه عن عثمان بن أبي شَيْبَة: "ثقة صدوق، وليس بحجّة".
٩ - "الكاشف" (٣/ ١٣) وقال: "فيه ضعف يسير من سوء حفظه. . وبعضهم احتجَّ به".
١٠ - "التهذيب" (٨/ ٤٦٥ - ٤٦٨) وفيه عن يحيى بن مَعِين: "لا بأس به". وقال البزَّار: "كان أحد العبَّاد إلّا أنَّه أصابه اختلاط فاضطرب حديثه وإنّما تَكَلَّمَ فيه أهل العلم بهذا، وإلّا فلا نعلم أحدًا ترك حديثه". وقال السَّاجِي: "صدوق فيه ضعف، كان سيء الحفظ، كثير الغلط، كان يحيى القطَّان بأَخَرَةِ لا يُحَدِّثُ عنه".
١١ - "التقريب" (٢/ ١٣٨) وقال: "صدوق، اختلط أخيرًا، ولم يتميز حديثه فترك"/ خت م ٤.
وصاحب الترجمة (محمد بن إسماعيل البغدادي) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا.