٣ - "الثقات" لابن حِبَّان (٩/ ٢٧) وقال: "كان ابن شُبْرُمَة كثير المَدْح له، قدم مكَّة فأتعب العُبَّاد بها، وكانت سحابة تظلله، وإذا دعا أُجيب".
٤ - "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف" للدَّارَقُطْنِيّ (٤/ ١٩٨٥) وقال: "كوفي روى عن ابن عمر وغيره، كان متعبِّدًا نَاسِكًا. . . . ".
٥ - "تاريخ جُرْجَان" للسَّهْمِيّ ص ٣٣٦ - ٣٦٠ وقد طوَّل في ترجمته وساق كثيرًا من حديثه.
٦ - "الحِلْيَة"(٥/ ٧٩ - ٨٣).
وصاحب الترجمة (عمرو بن إسحاق القُرَشِيّ)، لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا، ولم أقف على من ذكره بذلك.
و(طاوس) هو (ابن كَيْسَان اليَمَانِيّ الحِمْيَرِيّ أبو عبد الرحمن): ثقة فقيه حافظ قدوة. وقد تقدَّمت ترجمته في حديث (١٧٤٥).
التخريج:
رواه السَّهْمِيُّ في "تاريخ جُرْجَان" ص ٣٥٥ - ٣٥٦ من طريق عاصم، عن محمد بن الفضل، به.
ورواه أبو نُعَيْم في "الحِلْيَة"(٥/ ٨٢) من طريق عليّ بن إسحاق، حدَّثنا محمد بن الفضل، حدَّثنا محمد بن سُوْقَة، عن كُرْز، به. فأدخل (محمد بن سُوْقَة) بين (محمد بن الفضل) و (كُرْز بن وَبَرَة).
ورواه البيهقي في "شُعَب الإِيمان"(٧/ ٥٩٥ - ٣٦٩) رقم (٣٧٥٥)، من طريق عبد اللَّه بن مسلم، عن سعيد بن جُبَيْر، عن ابن عبَّاس موقوفًا عليه.
ورواه ابن أبي شَيْبَة في "مصنَّفه"(١٠/ ٣٦٨ - ٣٦٩) من طريق ابن هُرْمُز، عن مجاهد، عن ابن عبَّاس موقوفًا أيضًا.