٦ - "الجرح والتعديل"(٧/ ٥٧) وفيه عن أحمد: "متروك الحديث، تَرَكَ النَّاس حديثه". وقال أبو حاتم:"رأيت غياث بن إبراهيم ولو طار على رأسه غراب لجاء فيه بحديث. . . كان كذَّابًا يضع الحديث من ذات نَفْسِهِ". وقال مرَّة:"تُرِكَ حديثُهُ".
٧ - "المجروحين"(٢/ ٢٠٠ - ٢٠١) وقال: "كان يضع الحديث على الثقات، ويأتي بالمعضلات عن الأثبات، روى عنه العراقيون، لا يحلُّ كتابة حديثه إلَّا على جهة التعجب، ولا ذكر روايته إلَّا مع أهل الصناعة للاعتبار والادِّكار".
٨ - "الكامل"(٦/ ٢٠٣٦) وقال: "بيِّنُ الأمر في الضعفاء وأحاديثه كلُّها شبه الموضوع".
٩ - "تاريخ بغداد"(١٢/ ٣٢٣ - ٣٢٧) وفيه أنَّ ابن المَدِيني ضعَّفه. وقال ابن مَعِين:"كان ضعيفًا". وقال مرَّةً:"كذَّاب خبيث". وقال مسلم:"متروك الحديث". وقال أبو داود:"غير ثقة ولا مأمون": وقال السَّاجي: "تركوه". وقال صالح جَزَرة:"كان يضع الحديث".