١ - "سؤالات ابن الجُنَيْد لابن مَعِين" ص ٣٥٥ رقم (٣٣٣)، وقال:"ما كان بثقةٍ ولا مأمونٍ".
٢ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٤/ ٢٦١) وقال: "لا يُتَابَعُ على حديثه، ولا يُعْرَفُ إلّا به".
٣ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٣٧٣) وفيه عن أبي حاتم: "رأيتُهُ ولم أكتب عنه في سنة ثلاث عشرة ومائتين، أتيته فخرج علينا وهو مخضوب الرأس واللحية، فلم أسأله عن شيءٍ، ودخل البيت فرآني بعض أهل الحديث وأنا قاعد على بابه فقال: ما يقعدك؟ قلت: أنتظر الشيخ أن يخرج، فقال: هذا كذَّاب، كان ابن مَعِين يقول: ليس هذا بشيء ولا أبوه بشيء". وقال أبو حاتم أيضًا:"كان أبوه ضعيف الحديث، فكان لا يترك أباه بضعفه حتى يحدِّث عنه ما يزيد نفسه ويزيد أباه ضعفًا".
٤ - "المجروحين"(٣/ ٣٨ - ٣٩) وقال: "ينفرد عن أبيه بنسخة أكثرها مقلوبة، لا يجوز الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلَّا على جهة التعجب".
٥ - "الكامل"(٦/ ٢٤٤٢ - ٢٤٤٣) وقال: "منكر الحديث". وقال أيضًا:"مقدار ما يرويه لا يُتَابَعُ عليه".
٦ - "تاريخ بغداد"(١٣/ ٢٥٩ - ٢٦١) وفيه عن صالح جَزَرَة: "ليس بشيء".
٧ - "التهذيب"(١٠/ ٢٥٠ - ٢٥١) وفيه عن ابن خُزَيْمَة: "أنا أبرأُ من عهدته".
٨ - "التقريب"(٢/ ٢٦٧) وقال: "منكر الحديث، من كبار العاشرة"/ ق.
كما أنَّ في إسناده أيضًا (عبيد اللَّه بن عليّ بن أبي رَافِع المَدَني، يعرف بعَبَادِل، ويقال فيه: عليّ بن عبيد اللَّه) وقد ترجم له في: