٦ - "الجرح والتعديل"(٦/ ٣٨٢ - ٣٨٣) وفيه أنَّ سفيان الثَّوْري كان يُضَعِّفُ حديثه. وقال أبو حاتم:"ضعيف الحديث يُكْتَبُ حديثه". وقال أبو زُرْعَة:"لَيِّنٌ".
٧ - "المجروحين"(٢/ ١٧٦ - ١٧٧) وقال: "لا يحلُّ الاحتجاج به ولا كتابة حديثه إلَّا على جهة التعجب".
٨ - "الكامل"(٥/ ٢٠٠٧) وقال: "وهو مع ضعفه يُكْتَبُ حديثه".
٩ - "الكاشف"(٢/ ٢٣٥) وقال: "ضعَّفوه".
١٠ - "المغني"(٢/ ٤٣٦) وقال: "تابعي مشهور، مُجْمَعٌ على ضعفه".
١١ - "التقريب"(٢/ ٢٤): "صدوق يخطئ كثيرًا، كان شيعيًا مدلِّسًا، من الثالثة، مات سنة إحدى عشرة -يعني ومائة-"/ بخ د ت ق.
كما أنَّ فيه (عيسى بن المسيَّب البَجَلي الكوفي) وقد ترجم له في:
١ - "تاريخ ابن مَعِين"(٢/ ٤٦٤) وقال: "ضعيف". وقال مرَّةً:"ليس بشيء".