٥ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٤٨٤) وفيه عن أحمد بن حنبل: "يروي أحاديث مناكير، لم يكن في الحديث بذاك، كان شديدًا على الجَهْمِيَّة والردّ عليهم، تعلَّم منه نُعَيْم بن حمَّاد الردَّ على الجَهْمِيَّة". وقال أبو حاتم:"متروك الحديث". وقال أبو زُرْعَة:"ضعيف الحديث".
٦ - "المجروحين"(٣/ ٤٨ - ٤٩) وقال: "كان ممن يقلب الأسانيد، ويروي عن الثقات ما ليس من حديث الأثبات، لا يجوز الاحتجاج به بحال".
٧ - "الكامل"(٧/ ٢٥٠٥ - ٢٥٠٨) وقال: "عامَّة ما يرويه لا يُتَابَعُ عليه. . . وهو مع ضعفه يُكْتَبُ حديثه".
٨ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٧٦ رقم (٥٣٩).
٩ - "المدخل إلى الصحيح" للحاكم (١/ ٢١٧ - ٢١٨) وقال: "رُزِقَ من كلِّ شيء حظًّا إلَّا الصدق، فإنَّه حرمه، نعوذ باللَّه من الخذلان".
١٠ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ١٥١ رقم (٢٤٩) وقال: "كان جامعًا في الخطأ والكذب، لا شيء".
١١ - "الميزان"(٤/ ٢٧٩ - ٢٨٠) وفيه: قال مُسْلِمٌ وغيره: متروك الحديث". وقال الحاكم: "وضع أبو عِصْمَة حديث فضائل القرآن الطويل".