٧ - "المغني"(١/ ٢٨٩) وقال: "ثقة، تغيَّر حفظه. وقال ابن مَعِين: ليس بالقوي".
٨ - "ميزان الاعتدال"(٢/ ٢٤٣ - ٢٤٤) وقال: "أحد العلماء الثقات، وغيره أقوى منه".
٩ - "التهذيب"(٤/ ٢٦٣ - ٢٦٤) وفيه عن النَّسَائي: "ليس به بأس". وقال الحاكم:"أحد أركان الحديث، وقد أكثر مسلم الرواية عنه في الأصول والشواهد، إلَّا أنَّ غالبها في الشواهد، وقد روى عنه مالك، وهو الحكم في شيوخ أهل المدينة الناقد لهم".
١٠ - "التقريب"(١/ ٢٣٨) وقال: "صدوق، تغيَّر بأخَرَةٍ، روى له البخاري مقرونًا وتعليقًا، من السادسة، مات في خلافة المنصور"/ ع.
وفي إسناده صاحب الترجمة (محمد بن عثمان العَسْكَري النَّجَّار) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا، ولم أقف على من ذكره بذلك.
التخريج:
رواه الطَّحَاوي في "شرح معاني الآثار"(١/ ٣٧١)، وأبو نُعَيْم في "تاريخ أَصْبَهَان"(١/ ٩٥)، من طريق سُهَيْل بن أبي صالح، عن عامر بن عبد اللَّه بن الزُّبَيْر، به.
وحديث أبي قَتَادَةَ الأنصاري رضي اللَّه عنه، المحفوظُ: رواه البخاري في الصلاة، باب إذا دخل المسجد فليركع ركعتين (١/ ٥٣٧) رقم (٤٤٤)، وفي التهجد، باب ما جاء في التطوع مثني مثني (٣/ ٤٨) رقم (١١٦٧)، ومسلم في صلاة المسافرين، باب استحباب تحية المسجد بركعتين. . . (١/ ٤٩٥) رقم (٧١٤)، ومالك في "الموطأ"(١/ ١٦٢)، وأحمد في "المسند"(٥/ ٢٩٥ و ٢٩٦ و ٣٠٣ و ٣٠٥)، وأبو داود في الصلاة، باب ما جاء في الصلاة عند دخول