٧ - "الضعفاء" للعُقَيْلي (١/ ١٨٢ - ١٨٣) وفيه عن شُعْبَة بن الحجَّاج: "وَضَعَ على رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم أربعمائة حديث". وفيه عن شُعْبَة أيضًا:"إنَّه يكذب على رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم". وفيه عن أحمد بن حنبل أنَّه أمر بالضرب على حديثه. وفيه أنَّ يحيى بن سعيد القطَّان قد ضعَّفه جدًّا.
٨ - "الجرح والتعديل"(٢/ ٤٧٩) وفيه عن عمرو بن عليّ الفَلَّاس: "متروك الحديث، كثير الوَهَم". وقال أبو حاتم:"متروك الحديث، كان ينزل البصرة، وكان ذاهب الحديث، لا أرى أَنْ أُحَدِّث عنه، وهو متروك الحديث". وقال أبو زُرْعَة:"ليس بشيء".
٩ - "المجروحين"(١/ ٢١٢) وقال: "يروي عن القاسم مولى معاوية وغيره أشياء كأنها موضوعة، وكان ممّن غلب عليه التقشف حتى صار وهمه شبيهًا بالوضع". وقال:"روى جعفر بن الزُّبَيْر عن القاسم عن أبي أُمَامَة نسخة موضوعة أكثر من مائة".
١٠ - "الكامل"(٢/ ٥٥٨ - ٥٦٠) وقال عن أحاديثه: "عامَّتُها لا يتابع عليه، والضعف على حديثه بَيِّنٌ".
١١ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ١٦٩ رقم (١٤٣) وقال: "متروك".
١٢ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ٧٠ رقم (٣٩) وقال: "لا يكتب حديثه ولا يُسَاوي شيئًا. روى عن القاسم عن أبي أُمَامَة غير حديث لا أَصْلَ له".
١٣ - "المغني"(١/ ١٣٢) وقال: "متَّهم. تركه أحمد بن حنبل وغيره".
١٤ - "الكاشف"(١/ ١٢٩) وقال: "عابد، ساقط الحديث".
١٥ - "التقريب"(١/ ١٣٠) وقال: "متروك الحديث، وكان صالحًا في نفسه، من السابعة، مات بعد الأربعين -يعني ومائة-"/ ق.