٤ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ٢٣٤ رقم (٦١٧) وقال: "ضعيف".
٥ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٤٦٣ - ٤٦٤) وفيه عن أبي حاتم: "محلُّه الصدق".
٦ - "الكامل"(٧/ ٢٤٨٢ - ٢٤٨٥) وقال: "قد أثنى عليه قوم وضعَّفه قوم، وكان ممن يتصلَّب في السُّنَّة، ومات في محنة القرآن في الحَبْس، وعامَّة، ما أُنْكِرَ عليه هو هذا -أي الذي ذكره من الأحاديث في ترجمته-، وأرجو أن يكون باقي حديثه مستقيمًا".
٧ - "تاريخ بغداد"(١٣/ ٣٠٦ - ٣١٤) وفيه عن ابن مَعِين: "ليس في الحديث بشيء، ولكنه صاحب سُّنَّة". وقال صالح جَزَرَة:"عنده مناكير كثيرة لا يتابع عليها". وقال النَّسَائي:"ليس بثقة".
٨ - "ميزان الاعتدال"(٤/ ٢٦٧ - ٢٨٠) وقال: "أحد الأئمة الأعلام على لِينٍ في حديثه. . . خرَّج له البخاري مقرونًا بغيره. . وثَّقَه أحمد". وفيه عن الأَزْدِيّ:"كان نُعَيْم ممن يضع الحديث في تقوية السُّنَّة وحكايات مزوَّرة في ثلب النُّعْمَان -يعني أبي حَنِيفة- كلّها كذب". وقال ابن يونس:"كان يفهم الحديث وروى أحاديث مناكير عن الثقات".