١٠ - "الجرح والتعديل"(٦/ ٥٥ - ٥٦) وفيه عن أبي حاتم: "متروك الحديث كان لا يصدق". وقال أبو زُرْعَة:"ضعيف الحديث".
١١ - "المجروحين"(٢/ ١٣١) وقال: "كان يضع الحديث على الثقات، لا يحلّ كتابة حديثه ولا الرواية عنه، وكان ابن المبارك يقول: لأن أقطع الطريق أحبَّ إليَّ من أن أروي عن عبد القدوس الشَّامي".
١٢ - "الكامل"(٥/ ١٩٨١) وقال: "له أحاديث غير محفوظة، وهو منكر الحديث إسنادًا ومَتْنًا".
١٣ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٢٩٠ رقم (٣٦٥).
١٤ - "تاريخ بغداد"(١١/ ١٢٦ - ١٢٨) وفيه عن ابن مَعِين: "شيخ شَامِيٌّ مطروح الحديث". وقال إسماعيل بن عيَّاش:"لا أشهد على أحد بالكذب إلَّا على عبد القدوس بن حَبِيب، وعمر بن موسى الوَجِيهي. . . . أمَّا عبد القدوس فإنِّي حدَّثته بحديث عن رجل فطرحني وطرح الذي حدَّثت عنه وحدَّث به عن الثالث". وقال ابن عمَّار:"ذاهب الحديث". وقال أبو حفص عمرو بن عليّ الفَلَّاس:"أجمع أهل العلم على ترك حديثه". وقال مسلم بن الحجَّاج:"ذاهب الحديث".
١٥ - "موضح أوهام الجمع والتفريق" للخطيب (٢/ ٢٤٦ - ٢٤٨) وفيه أنَّه هو (أبو سعيد الوُحَاظِي) الذي روى عنه بقيَّة، وأنه هو (أبو سعيد الشَّامي) الذي روى عنه عبد الرزاق، وأنه هو (أبو عبد السلام) الذي روى عنه بقيَّة.