١ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٤٠٣) وفيه عن أبي حاتم: "شيخ دِينَوَري ليس بمشهور، محلُّه الصدق".
٢ - "المغني"(٢/ ٦٦١) وقال: "لا يُدْرَى من هو".
٣ - "الميزان"(٤/ ١٢٢ - ١٢٣) وقال: "لا يُدْرَى من هو، أظنه أخباريًا لا رواية له في المُسْنَدَات، ثم ظفرت بأخباره، وهو دِينَوَري. . . سُئِلَ عنه أبو حاتم فقال: محلُّه الصدق".
٤ - "اللسان"(٦/ ٤٦) وقال: "رأيت له خبرًا منكرًا، أخرجه الإمام الرَّافِعِي في "تاريخ قزوين"". وذكره.
كما أنَّ فيه (سعيد بن يوسف اليَمَامِي الرَّحَبِي الشَّامي) وقد ترجم له:
١ - "التاريخ الكبير"(٣/ ٥٢١ - ٥٢٢) ولم يذكر فيه جرحًا أو تعديلًا.
٣ - "الجرح والتعديل"(٤/ ٧٥) وفيه عن أبي حاتم: "ليس بالمشهور، وأرى حديثه ليس بالمنكر".
٤ - "الثقات" لابن حِبَّان (٦/ ٣٧٤).
٥ - "الكامل"(٣/ ١٢١٧) وقال: "هو قليل الحديث، ولا أعلم يروي عنه غير إسماعيل بن عيَّاش، ورواياته ثابتات الأسانيد، لا بأس بها، ولا أعرف له شيئًا أنكر ممّا ذكرت من حديث عِكْرِمَة عن ابن عبَّاس". يعني قوله:"ساووا بين أولادكم في العَطِيَّة، فلو كنت مُفَضِّلًا أحدًا لَفَضَّلْتُ النِّسَاءَ".