٢ - "العلل" لأحمد بن حنبل (١/ ١٦٠) وقال: "كان يحيى بن سعيد يُشَبِّهُ مَطَر الورَّاق بابن أبي ليلى -يعني في سوء حفظه-". و (١/ ١٩٧) وقال: "مَطَر الورَّاق في عطاء ضعيف الحديث".
٣ - "التاريخ الكبير"(٧/ ٤٠٠) ولم يذكر فيه جرحًا أو تعديلًا.
٤ - "تاريخ الثقات" للعِجْلِي ص ٤٣٠ رقم (١٥٨٤) وقال: "صدوق". وقال مرَّةً:"لا بأس به". قيل له: تابعي؟ قال: لا.
٦ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٢٨٧ - ٢٨٨) وفيه عن ابن مَعِين: "ضعيف في حديث عطاء بن أبي رَبَاح". وقال مرَّةً:"صالح". وقال أبو حاتم:"صالح الحديث". وقال أبو زُرْعَة:"صالح -كأنه لَيَّنَ أَمْرَهُ-". وقال أيضًا:"روايته عن أنس مرسل لم يسمع مَطَر من أنس شيئًا".
٧ - "الثقات" لابن حِبَّان (٥/ ٤٣٥) وقال: "يروي عن أنس بن مالك، ربما أخطأ".
١٠ - "التهذيب"(١١/ ١٦٧ - ١٦٩) وقال: "ذكره الحاكم فيمن أخرج لهم مسلم في المتابعات دون الأصول". وفيه عن البزَّار:"ليس به بأس رأى أنسًا وحدَّث عنه بغير حديث، ولا نعلم سمع منه شيئًا، فلا نعلم أحدًا ترك حديثه". وقال أبو داود:"ليس هو عندي بحجَّة، ولا يقطع به في حديث إذ اختلف". وقال السَّاجي:"صدوق يهم".