الأمر عليه في بعض ما حدَّث به من سوء ضبطه وتوانيه عن تصحيح ما كتب الورَّاقون له، ومنهم: مَنْ قِصَّته عنده أغلظ من هذه القصص. وقد كان -رحمة اللَّه علينا وعليه- من أهل الدِّين والصلاح، والخير البارع، شديد التَّوقِّي، وللحديث آفات تفسده".
وفيه أقوال كثيرة أخرى من غير ما تقدَّم، فانظرها فيه إن شئت.