٦ - "الكامل"(٢/ ٦٣١ - ٦٣٢) وقال: "بيِّن الضَّعف في أحاديثه، وعامَّة ما يرويه لا يُتَابَعُ عليه". وفيه عن البخاري:"صاحب رأي ضعيف". وقال النَّسَائي:"ضعيف".
٧ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ١٨١ - ١٨٢ رقم (١٦٢).
٨ - "الإرشاد" للخَلِيلي (١/ ٢٧٦) وقال: "روى عن مالكٍ، وكان مُرْجِئًا، وهو صالح في الحديث إلَّا أنَّ أهل السُّنَّة أمسكوا عن رواية حديثه". وترجم له في (٣/ ٩٢٥ - ٩٢٦) وقال: "هو كبير المحلِّ عند الحنفيين بخُرَاسان. . . فأمَّا الحفَّاظ من أهل العراق وخُرَاسَان فلا يرضونه".
٩ - "تاريخ بغداد"(٨/ ٢٢٣ - ٢٢٥) وفيه عن عمرو بن علي الفَلَّاس: "ضعيف الحديث". وقال أبو داود:"تركوا حديثه، كان جَهْمِيًّا". وقال ابن المبارك:"أبو مطيع له المِنَّة على جميع أهل الدنيا". وقال مالك بن أنس:"أبو مطيع قام مقام الأنبياء".
١٠ - "المغني"(١/ ١٨١٣) وقال: "تركوه".
١١ - "الميزان"(١/ ٥٧٤) وقال: "كان بصيرًا بالرأي، علَّامةً كبير الشأن، ولكنه واه في ضبط الأثر". وفيه:"كان ابن المُبَارَك يعظِّمه ويُجلّه لِدِيْنِهِ وعِلْمِهِ. . . ".