١ - "الجرح والتعديل"(٢/ ٣٦٤) وفيه عن أبي حاتم: "هو شيخ".
٢ - "الثقات" لابن حِبَّان (٨/ ١٣٩).
٣ - "الكامل"(٢/ ٤٥٠) وقال: "أرجو أنَّه لا بأس به، ومقدار ما ذكرته -وهو خمسة أحاديث- أنكر ما رأيت له من رواياته، وأرجو أنَّ هذه الأحاديث ليست من قِبَلِهِ إنما هو من قِبَلِ من رواه عنه، وهو في نفسه لا بأس به".
٧ - "اللسان"(٢/ ٣٢) وقال: "أطلق المصنِّف -يعني الذَّهَبِيّ- في ترجمة (خالد بن مقدوح) - "الميزان" (١/ ٦٤٢) - بأنَّ (بشر بن محمد) هذا، من الواهين، وتبع في ذلك ابن عدي، فإنَّه لما ساق الحديث المذكور -يعني حديث سحر النبيِّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم- هناك قال: لا أدري البلاء فيه من خالد أو بُسْر بن محمد السُّكَّرِيّ".
كما أنَّ فيه صاحب الترجمة (أحمد بن محمد الوَاسِطِي أبو الحسن)، لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا، ولم أقف على من ذكره بذلك.
و(أبو صالح) هو (ذَكْوَان السَّمَّان الزَّيَّات): ثقة ثُبْتٌ. وتقدَّمت ترجمته في حديث (١٧٤).
و(الأَعْمَش) هو (سليمان بن مِهْرَان): إمام ثقة حافظ. وتقدَّمت ترجمته في حديث (١٩٠).
و(محمد بن الجَهْم بن هارون السِّمَّرِيّ)، ترجم له الحافظ ابن حَجَر في