٤ - "سؤالات محمد بن عثمان بن أبي شَيْبَة لعليّ بن المَدِيني" ص ٥٩ رقم (٢٥) وقال: "هو عندنا صالح، ليس بالقويِّ".
٥ - "العلل" لأحمد (١/ ١٦١) وقال: "لا بأس به، رجل صالح".
٦ - "التاريخ الكبير"(٣/ ٢٧٨ - ٢٧٩) وقال: "كان يحيى القَطَّان لا يحدِّث عنه".
٧ - "أحوال الرجال" ص ١٢٣ رقم (٢٠٣) وقال: "المبارك بن فَضَالَة والربيع بن صَبِيح، يُضَعَّفُ حديثهما، ليسا من أهل الثَّبْتِ".
٨ - "الضعفاء" لأبي زُرْعَة (٢/ ٦١٦).
٩ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٢/ ٥٢) وفيه عن عفَّان بن مسلم: "أحاديث الربيع مقلوبة كلّها".
١٠ - "الجرح والتعديل"(٣/ ٤٦٤ - ٤٦٥) وفيه عن الشَّافِعِي: "كان رجلًا غَزَّاءً، وإذا مُدِحَ الرجل بغير صناعته فقد وُهِصَ -يعني دُقَّ (١) -". وقال ابن مَعِين:"ضعيف الحديث". وقال عمرو بن عليّ الفَلَّاس:"ليس بالقويِّ". وقال أبو حاتم:"رجل صالح، ومبارك بن فَضَالَة أحبُّ إليَّ منه". وقال أبو زُرْعَة:"شيخ صالح صدوق".
١١ - "المجروحين"(١/ ٢٩٦) وقال: كان من عُبَّاد أهل البَصْرة وزُهَّادهم، وكان يُشَبَّهُ بيته بالليل بيت النحل من كثرة التهجد إلَّا أنَّ الحديث لم يكن من صناعته، فكان يَهِمُ فيما يروي كثيرًا، حتى وقع في حديثه المناكير من حيث لا يشعر، فلا يعجبني الاحتجاج به إذا انفرد، وفيما يوافق الثقات فإن اعتبر به معتبر لم أر بذلك بأسًا".