٥ - "المجروحين"(٣/ ٢٤) وقال: "لا يجوز الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلَّا على سبيل التعجب".
٦ - "الكامل"(٦/ ٢٣٨٢).
٧ - "تاريخ بغداد"(١٣/ ١٣٧ - ١٣٨) وفيه عن عمرو بن عليّ الفَلَّاس: "متروك الحديث، قد اجتمع أهل العلم على ترك حديثه". وقال مُسْلِمٌ:"متروك الحديث". وقال الدَّارَقُطْنِيّ:"متروك".
٨ - "المغني"(٢/ ٦٥٩) وقال: "تَرَكُوه".
٩ - "اللسان"(٦/ ٣٨ - ٣٩) وفيه عن ابن المَدِيني: "ما أقول إنَّه كذَّاب". وقال السَّاجِيُّ:"متروك الحديث يحدِّث بمناكير". وقال محمود بن غَيْلان:"ضَرَبَ أحمد ويحيى بن مَعِين وأبو خَيْثَمَة على حديثه".
كما أنَّ فيه أيضًا (المسيَّب بن واضح السُّلَمِي التَّلْمَنَّسِيّ الحِمْصِيّ) وقد ترجم له في:
١ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٢٩٤) وفيه عن أبي حاتم: "صدوق كان يخطئ كثيرًا فإذا قيل له لم يقبل".
٢ - "الكامل"(٦/ ٢٣٨٣ - ٢٣٨٥) وقال: "عامَّة ما خالف به النَّاس هو ما ذكرته لا يتعمده، بل كان يُشَبَّه عليه، وهو لا بأس به". وقال أيضًا:"كان أبو عبد الرحمن النَّسَائي حسن الرأي فيه". وفيه عن أبي عَرُوبَة:"كان لا يحدِّث إلَّا بشيء نعرفه ونقف عليه".
٣ - "السنن" للدَّارَقُطْنِيّ (١/ ٧٥ و ٨٠) و (٤/ ٢٨٠) وقال: "ضعيف".
٤ - "اللسان"(٦/ ٤٠ - ٤١) وفيه عن السَّاجِيِّ: "تكلَّموا فيه في أحاديث كثيرة".