ففي إسناده (محمد بن مُسْلِم الطَّائِفي) وقد ترجم له في:
١ - "تاريخ ابن مَعِين" (٢/ ٥٣٧) وقال: "لم يكن به بأس. . . كان إذا حدَّث من حفظه يقول: -كأنَّه يخطئ-، وكان إذا حدَّث مِنْ كتابه فليس به بأس".
٢ - "تاريخ الدَّارِمي عن ابن مَعِين" ص ١٩٧ رقم (٧٢١) وقال: "ثقة".
٣ - "العلل" لأحمد (١/ ٦٦ و ٢٩١) وقال: "ما أضعف حديثه. وضعَّفه جدًّا".
٤ - "تاريخ الثقات" للعِجْلِي ص ٤١٤ رقم (١٥٠٣) وقال: "ثقة".
٥ - "المعرفة والتاريخ" للفَسَوي (١/ ٤٣٥) وقال: "وإن كان سفيان بن عُيَيْنَة أثبت منه فهو أيضًا ثقة لا بأس به".
٦ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٤/ ١٣٤) وفيه عن أحمد: أنَّه ضَعَّفَهُ على كُلِّ حالٍ من كتابٍ وغير كتابٍ.
٧ - "الثقات" لابن حِبَّان (٧/ ٣٩٩) وقال: "كان يخطئ، وزعم عبد الرحمن بن مهدي أنَّ كُتُبُ محمد بن مسلم صِحَاحٌ".
٨ - "الكامل" (٦/ ٢١٣٨ - ٢١٣٩) وقال: "ولمحمد بن مُسْلِم الطَّائفي غير ما ذكرت أحاديث حسان غرائب، وهو صالح الحديث لا بأس به، ولم أر له حديثًا منكرًا".
٩ - "الكاشف" (٣/ ٨٥) وقال: "فيه لِينٌ وقد وثِّق".
١٠ - "التهذيب" (٩/ ٤٤٤ - ٤٤٥) وفيه عن أبي داود: "ليس به بأس". وقال مرَّةً: "ثقة". وقال السَّاجي: "صدوق يَهِم في الحديث".
١١ - "التقريب" (٢/ ٢٠٧) وقال: "صدوق يخطئ، من الثامنة، مات قبل التسعين -يعني ومائة-"/ خت م ٤.
وقد توبع كما سيأتي.
وباقي رجال الإِسناد من طريقيه حديثهم حسن، عدا شيخ الخطيب من طريقه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute