٣ - "الجرح والتعديل"(٩/ ٢٢١ - ٢٢٢) وفيه عن أبي زُرْعَة الرَّازي: "ذاهب الحديث ضعيف الحديث، اضرب على حديثه".
٤ - والمجروحين" (٣/ ١٣١) وقال: "كان يضع الحديث على الشيوخ، ويقرأ عليهم ثم يرويها عنهم، لا تحلُّ الرواية عنه بحيلة، ولا الاحتجاج به بحال". وفيه عن أبي جعفر بن نُفَيْل: بلغني أنَّه كان يضع الحديث وضعًا.
٥ - "الكامل" (٧/ ٢٦١٦ - ٢٦١٩) وقال: "رواياته فيها نظر، وكان من أصحاب أبي حَنِيفة، وقد أَجْمَعَ على كَذِبِهِ أهلُ بَلَدِهِ".
٦ - "التقريب" (٢/ ٣٨٠) وقال: "تركوه، وكذَّبه ابن مَعِين، وكان من فقهاء الحَنَفِيَّة، من الثامنة، مات سنة تسع وثمانين -يعني ومائة-"/ ق.
و(الأَعْمَشُ) هو (سليمان بن مِهْران الأَسَدي): إمام ثقة حافظ. وقد تقدَّمت ترجمته في حديث (١٩٠).