١ - "تاريخ ابن مَعِين"(٢/ ١٧٤) وقال: "ليس بشيء وكان طُفَيْلِيًّا". وقال مرَّةً:"ليس بثقة". وفي أخرى:"ليس به بأس". وقال له أبو العبَّاس الدُّوري:"قد سألتك عنه مرَّةَ فلم أرك جيِّد الرأي. أو نحو هذا الكلام؟ فقال: ليس به بأس. وإنَّما كان فيه شيء زعموا أنَّه كان طُفَيْلِيًّا".
٦ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٢/ ٨٤) وفيه عن البُخَاري: "ليس هو عندهم بالقوي، منكر الحديث".
٧ - "المجروحين" (١/ ٣١٤) وقال: "منكر الحديث جدًّا، يروي عن أبي حازم ما لا أصل له من حديثه".
٨ - "الكامل" (٣/ ١٠٦٧ - ١٠٦٩) وقال: "له غير ما ذكرته من الحديث غرائب، وهو ضعيف كما ذكروه إلَّا أنَّه يُكْتَبُ حديثه".
٩ - "الجرح والتعديل" (٣/ ٥٩٧) وفيه عن أبي حاتم: "ليس بالقويِّ، ضعيف الحديث، منكر الحديث، يُكْتَبُ حديثه". وقال أبو زُرْعَة: "ليس بالقويِّ".
١٠ - "تاريخ بغداد" (٨/ ٤٥٢ - ٤٥٥) وقال: "اختلف قول يحيى فيه". وفيه عن الدَّارَقُطْنِيّ: "متروك". وقال السَّاجيُّ: "فيه ضعف". وقال أحمد بن حَنْبَل: "شيخ". وليَّنه. وقال عليّ بن المَدِيني: "ضعيف". وقال أبو حفص عمرو بن عليّ الفَلَّاس: "به ضعف".