٣ - "الجرح والتعديل"(٤/ ٤١ - ٤٢) وفيه عن أحمد: "ليس به بأس". وقال أبو حاتم:"صالح".
٤ - "المجروحين"(١/ ٣٢٣) وقال: "يروي عن عبيد اللَّه بن عمر وغيره من الثقات أشياء موضوعة، يتخايل إلى من يسمعها أنَّه كان المتعمد لها".
٥ - "الكامل"(٣/ ١٢٣٥ - ١٢٣٧) وقال: "له أحاديث غرائب حسان وأرجو أنَّها مستقيمة، وإنَّما يَهِمُ عندي في الشيء، بعد الشيء، يرفع موقوفًا، ويوصل مرسلًا، لا عن تعمُّد".
٦ - "تاريخ بغداد"(٩/ ٦٧ - ٦٩) وفيه عن زكريا السَّاجي: "روى عن هشام بن عُرْوَة وسهيل بن أبي صالح أحاديث لم يُتَابَعْ عليها". وقال النَّسَائي:"لا بأس به".
٧ - "التهذيب"(٤/ ٥٥ - ٥٦) وقال: "وثَّقه ابن نُمَيْر وموسى بن هارون والعِجْلِي والحاكم أبو عبد اللَّه. . . ونقل ابن الجَوْزي عن أبي حاتم: لا يُحْتَجُّ به".
٨ - "التقريب"(١/ ٣٠٠) وقال: "صدوق له أوهام، من الثامنة، وأفرط ابن حِبَّان في تضعيفه، مات سنة ست وسبعين -يعني ومائة-، وله اثنان وسبعون"/ عخ م د س ق.