وقال:"حسن روايته عن الشَّاميين. وقال: هو عنهم أحسن حالًا عمَّا روي عن المَدَنيين وغيرهم".
٣ - "التاريخ الكبير"(١/ ٣٦٩ - ٣٧٠) وقال: "ما روي عن الشَّاميين فهو أصحُّ".
٤ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ٤٩ رقم (٣٦) وقال: "ضعيف".
٥ - "الجرح والتعديل"(٢/ ١٩١ - ١٩٢) وفيه عن أبي حاتم: "هو لَيِّنٌ يُكْتَبُ حديثه لا أعلم أحدًا كفّ عنه إلّا أبو إسحاق الفَزَاري". وقال أبو زُرْعَة:"صدوق إلّا أنه غلط في حديث الحِجَازيين والعِرَاقيين". وقال أحمد:"وفي روايته عن أهل العراق وأهل الحِجَاز بعض الشيء، وروايته عن أهل الشَّام كأنه أثبت وأصحّ".
٦ - "المجروحين"(١/ ١٢٤ - ١٢٦) وقال: "كان من الحفَّاظ المتقنين في حَدَائته، فلما كبر تغيَّر حفظه. . . ".
٧ - "الكامل"(١/ ٢٨٨ - ٢٩٦) وقال: "ومن حديث العراقيين إذا رواه ابن عيَّاش عنهم فلا يخلو من غلط يغلط فيه، إمّا أن يكون حديثًا برأسه، أو مرسلًا يوصله، أو موقوفًا يرفعه. وحديثه عن الشَّاميين إذا روى عنه ثقة فهو مستقيم. وفي الجملة إسماعيل بن عيَّاش ممّن يُكْتَبُ حديثه، ويحتجُّ به في حديث الشَّاميين خاصة".
٨ - "المغني"(١/ ٨٥) وقال: "صدوق في حديث أهل الشَّام، مضطرب جدًّا في حديث أهل الحِجَاز. . . ".
٩ - "التقريب"(١/ ٧٣) وقال: "صدوق في روايته عن أهل بلده، مُخَلِّطٌ في غيرهم، من الثامنة، مات سنة إحدى -أو اثنتين- وثمانين -يعني ومائة-، وله بضع وسبعون سنة"/ ي ٤.