٥ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ١٨١ رقم (٤٦١) وقال: "ضعيف".
٦ - "الضعفاء" للعُقَيْلي (٣/ ٣٣٣ - ٣٣٤).
٧ - "الجرح والتعديل"(٦/ ٣٤٧ - ٣٤٨) وفيه عن ابن عُيَيْنَة أنه كان لا يحمد حفظ عاصم. وقال أحمد:"ليس بذاك". وقال ابن مَعِين:"ضعيف لا يحتجُّ به". وقال أبو زُرْعَة:"منكر الحديث في الأصل، وهو مضطرب الحديث". وقال أبو حاتم:"منكر الحديث، مضطرب الحديث، ليس له حديث يعتمد عليه".
٨ - "المجروحين"(٢/ ١٢٧ - ١٢٩) وقال: "كان سيء الحفظ، كثير الوَهَم، فاحش الخطأ، فَتُرِكَ من أجل كثرة خطئه".
٩ - "الكامل"(٥/ ١٨٦٦ - ١٨٦٩) وفيه أنَّ عبد الرحمن بن مهدي كان ينكر حديث عاصم أشدَّ الإِنكار. وقال ابن عدي:"احتمله النَّاس، وهو مع ضعفه يُكْتَبُ حديثه".
١٠ - "تهذيب الكمال"(١٣/ ٥٠٠ - ٥٠٦) وفيه عن يعقوب بن شَيْبَة: "قد حَمَلَ النَّاس عنه، وفي أحاديثه ضعف، وله أحاديث مناكير". وقال ابن خِرَاش وغير واحد:"ضعيف الحديث". وقال أبو بكر بن خُزَيْمَة:"لست أحتجُّ به لسوء حفظه". وقال الدَّارَقُطْنِيُّ:"مَدِيني يترك، وهو مُغَفَّلٌ".