٦ - "الجرح والتعديل"(٩/ ٢١٦ - ٢١٧) وفيه عن أبي حاتم: "منكر الحديث ضعيف الحديث كان يكذب. . . ". وقال أبو زُرْعَة:"ليس بشيء".
٧ - "المجروحين"(٣/ ١٣٧ - ١٣٨) وقال: "كان ممن يضع الحديث على الثقات، لا يحلُّ كتابة حديثه إلَّا على جهة التعجب".
٨ - "الكامل"(٧/ ٢٦٠٤ - ٢٦٠٦) وقال بعد أن روى بعض أباطيله ومنكراته: "عامَّة ما يرويه من هذا الطراز، وليس هو بمحفوظ، وهو بيِّن الأمر في الضعفاء".
٩ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٤٠٢ رقم (٥٩٧).
١٠ - "تاريخ بغداد"(١٤/ ٢٦٥ - ٢٦٧) وفيه عن الفَلَّاس: "ضعيف الحديث جدًّا". وقال أبو داود:"غير ثقة".
١١ - "التهذيب"(١١/ ٣٩٧ - ٣٩٨) وفيه عن الغِلَابي عن ابن مَعِين: "كذَّاب". وقال الحاكم:"يروي عن هشام بن عُرْوَة ومالك المناكير". وقال ابن عدي:"متروك".
١٢ - "التقريب"(٢/ ٣٧٧) وقال: "كذَّبه أحمد وغيره، من الثامنة"/ ت ق.
و(ابن بُكَيْر) هو (محمد بن عمر بن بُكَيْر النَّجَّار أبو بكر): ثقة. وتقدَّمت ترجمته في حديث (٦٦٥).
التخريج:
رواه العُقَيْلِي في "الضعفاء"(٤/ ٤٤٩)، وابن عدي في "الكامل"(٧/ ٢٦٠٥)، وابن حِبَّان في "المجروحين"(٣/ ١٣٨) -ثلاثتهم في ترجمة يعقوب بن الوليد المَدَني) -، من طريق يعقوب بن الوليد المَدِيني، عن هشام بن عروة، به.