١٠ - "المجروحين"(١/ ٢٠٤ - ٢٠٥) وقال: "كان رَافِضِيًّا يَشْتُمُ أصحاب محمَّدٍ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم. . . . وروى في فضائل أهل البيت عجائب، وقد حَمَلَ عليه يحيى بن مَعِين حَمْلًا شديدًا وأَمَرَ بتركهـ".
١٢ - "العلل" للدَّارَقُطْنِيّ (١/ ١٧٠) وقال: "لم يكن بالقويِّ في الحديث".
١٣ - "المَدْخَل إلى الصحيح" للحاكم (١/ ١٢٥) رقم (٢٩) وقال: "رديء المَذْهَبِ، مُنْكَرُ الحديث، روى عن أبي الجَحَّاف أحاديث موضوعة. كذَّبه جماعة من أئمتنا".
١٤ - "تاريخ بغداد"(٧/ ١٣٦ - ١٣٨) وفيه عن أحمد: كان مذهبه التَّشَيُّع ولم ير فيه بأسًا. وقال أبو داود:"رافضيٌّ خبيث". وقال صالح جَزَرَة:"لا يُحْتَجُّ بحديثه، وليس عنده كبير شيء". وقال محمد بن عبد اللَّه بن عمَّار المَوْصِلي: زعموا "أنَّه لا بأس به".
١٥ - "الكاشف"(١/ ١١٣) وقال: "ضعيف. وقال أبو داود: رَافِضِيٌّ يشتم".
١٦ - "التقريب"(١/ ١١٢) وقال: "رَافِضِيٌّ ضعيف، من الثامنة"/ ت.
و(أبو حازم) هو (سليمان الأشْجَعِي الكوفي): ثقة. وستأتي ترجمته حديث (١٦٦٨).
و(أبو الجَحَّاف) هو (داود بن أبي عَوْف سُوَيْد التَّمِيمي البُرْجُمِي)، قال ابن حَجَر عنه في "التقريب"(١/ ٢٣٣): "صدوق شِيْعِيٌّ، ربما أخطأ". وستأتي ترجمته في حديث (١٢٣٢).