٨ - "العلل" لابن أبي حاتم (٢/ ٢٤١) وفيه عن أبي حاتم: "ضعيف الحديث جدًّا".
٩ - "المجروحين"(٢/ ٢٤١) وقال: "يروي عن أبيه ما ليس من حديثه، فلست أدري أكان المتعمد لذلك، أوكان فيه غفلة فيأتي بالمناكير عن أبيه والمشاهير على التوهم. وأيما كان فهو ساقط الاحتجاج به".
١٠ - "الكامل"(٦/ ٢٣٤٢ - ٢٣٤٣) وقال: "وعُقْبَة هذا يروي عن موسى بن محمد بن إبراهيم أحاديث لا يُتَابَعُ عليها".
١١ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٦٧ رقم (٥١٨).
١٢ - "الكاشف"(٣/ ١٦٦) وقال: "ضعيف".
١٣ - "التهذيب"(١٠/ ٣٦٨ - ٣٦٩) وفيه أنَّ أحمد كان يضعِّفه. وقال الدَّارَقُطْنِيّ:"متروك".
١٤ - "التقريب"(٢/ ٢٨٧) وقال: "منكر الحديث، من السادسة، مات سنة إحدى وخمسين -يعني ومائة -"/ ت ق.
كما أنَّ فيه انقطاعًا بين (محمد بن إبراهيم بن الحارث التَّيْمِي) وبين (جابر بن عبد اللَّه) رضي اللَّه عنه. فإنَّ (محمَّدًا) لم يسمع من (جابر) كما قاله أبو حاتم. انظر "المراسيل" لابن أبي حاتم ص ١٥١، و"العلل" له (٢/ ٢٤١). لكن الحافظ ابن حَجَر في "التهذيب"(٩/ ٧) في ترجمة (محمد بن إبراهيم التَّيْمي) وعقب نقله عن أبي حاتم ذلك، قال:"وحديثه عن عائشة عند مالك والتِّرْمِذِيّ وصحَّحه، وعائشة ماتت قبل أبي سعيد وجابر".
التخريج:
رواه ابن أبي الدُّنْيَا في "المرض والكَفَّارات" ص ١٦٧ - ١٦٨ رقم (٢١٢)، وعنه البيهقي في "شُعَب الإِيمان"(٦/ ٥٤٢) رقم (٩٢١٨) -ط بيروت-،