مبتدأ وما بعده خبر، والزمان مقدر قبل صليت (١)، وقال الزجاج بعكس ذلك. (ممثلتين) أي: صورتين. (في قبلة هذا الجدار) أي: في جهتها.
(كاليوم) الكاف في محلِّ نصب، أي: فلم أر منظرًا مثلَ منظرى اليوم. (في الخير والشرّ) أي: في أحوالهما. (ثلاثًا) أي: قال ذلك ثلاث مرات.
ومطابقة الأحاديث الأُوَل للترجمة: ظاهرة، ووجها في الأخير: أن فيه رفع بصر الإمام إلى الشيءِ فناسب رفع بيان بصر المأموم إلا الإمام؛ ليشتركا في رفع البصر في الصلاة؛ وليعلم المأموم أحوال إمامه فيتبعه فيها.