في نسخةٍ:"أبواب صلاة الخوف" وفي أخرى: "كتاب: صلاة الخوف" وهي أحسن. (وقولِ الله) بالجر عطف على (صلاة الخوف) وفي نسخةٍ: "قال الله" وذكر كل منهما الآيتان بلفظيهما، وفي نسخة:"وقول الله تعالى: {وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ} إلى قوله: {عَذَابًا مُهِينًا} " وسقط منها في أخرى " {أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ} " وذكر في أخرى الآية الأولى، ومن الثانية إلى قوله:"معك" ثمَّ قال: "إلى قوله: {عَذَابًا مُهِينًا} " وتفسيرُ الآيتين، وفقههما يُطلب من كتبِ التفسير والفقه.