الكرماني، وقد راعى عرف الاستعمال حيث قال: فيهما أنتج، وفي الشاة ولد (١). (من الغنم) في نسخة: "من غنم". (انقطعت بي الحبال) بمهملة، أي: أسباب الرزق، وفي نسخة: بجيم (في سفري) في نسخة: "في سفره"(فلا بلاغ) أي: فلا كفاية. (أتبلغ عليه) في نسخة: "أتبلغ به". (فقال له) في نسخة: "قال له". (يقذرك الناس) بفتح التحتية والمعجمة. (لكابر) في نسخة: "كابرًا". (فصيرك اللَّه) أدخل الفاء في الفعل الماضي؛ لأنه دعاء وعبر بالماضي لقصد المبالغة في الدعاء عليه.
(لا أجهدك اليوم بشيء أخذته لله) بجيم وهاء، أي: أشق عليك في أخذ شيء تطلبه منه، وفي نسخة:"لا أحمدك لشي" بمهملة وميم، وبلام بدل الباء أي: لا أحمد على ترك شيء تحتاج إليه من مالي.