(ما رابكم؟) بفتحتين أي: ما حاجتكم؟ وفي نسخة: "ما رابكم؟ من الريب" هو الشك. والأول هو الصواب ({وَمَا أُوتِيتُمْ}) في نسخة: {وما أوتوا} ومرَّ الحديث في كتاب: العلم، في باب:{وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إلا قَلِيلًا}(١).
١٤ - باب {وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا}[الإسراء: ١١٠].
(باب) ساقط من نسخة. ({وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا}) أي: بيان ما جاء في ذلك.