الفروع، وعلم التصوف، وإلى الأول أشار بقوله في الفاتحة:{لِلَّهِ رَبِّ الْعَالمِينَ} وإلى الثاني بقوله فيها: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥)} وإلى الثالث بقوله فيها: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦)} إلى آخره. وقد بسطت الكلام على ذلك مع زيادة في الحاشية المذكورة.