(الفروي) بفتح الفاء وسكون الراء نسبة إلى جد لإسحاق؛ لأنه ابن محمد بن إسماعيل بن أبي فروة (تقاتلون اليهود) الخطاب للحاضرين، والمراد غيرهم من أمته - صلى الله عليه وسلم - لأن هذا إنما يكون إذا نزل عيسى - عليه السلام -، فإن المسلمين يكونون معه، واليهود مع الدجال.
(حتى يختبئ) بالهمز وتركه، أي: يختفي. (فيقول) أي: الحجر حقيقة.