(لا تصدقوا) إلى آخره محله: إذا كان ما يخبرون به لم يرد شرعنا به ولا بخلافه وإلا فهم مصدقون في الأول مكذبون في الثاني {وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا}. في نسخة: "الآية" بدل ({إِلَيْنَا}).
(١) سلف برقم (١٥٨٣، ١٥٨٤، ١٥٨٥، ١٥٨٦) كتاب: الحج، باب: فضل مكة وبنيانها. و (٣٣٦٨) كتاب: أحاديث الأنبياء، باب: {يَزِفُّونَ}.