(إسحاق) أي: "ابن إبراهيم" كما في نسخة، ابن راهويه. (روح) أي: ابن عبادة (شعبة) أي ابن الحجاج.
(أعظم سورة) أي: في ثواب قراءتها أولما تجمع من الثناء والدعاء والسؤال. ومرَّ الحديث في تفسير سورة الفاتحة (١). (وقال معاذ) أي: ابن معاذ العنبري. (السبع المثاني) بدل من (الحمد لله) أو عطف بيان له.
قَال ابن عُيَيْنَةَ: مَا سَمَّى الله تَعَالى مَطَرًا في القُرْآنِ إلا عَذَابًا، وَتُسَمِّيهِ العَرَبُ الغَيْثَ، وَهْوَ قَوْلُهُ تَعَالى:{يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا}[الشورى: ٢٨].
(باب: قوله) ساقط من نسخة: {وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَو ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (٣٢)} أي: مؤلم، وفي نسخة:"الآية" بدل قوله: (علينا) إلى آخره. (قال ابن عيينة: ما سمى الله مطرًا في القرآن إلا عذابًا) أي: إلا قوله
(١) سبق برقم (٤٤٧٤) كتاب: التفسير، باب: ما جاء في فاتحة الكتاب.