(باب: إذا عرض الذهبي أو غيره) أي: كالمعاهد. (بسب النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم -) أي: بتنقيصه، ولم يصرح تأكيدًا لفهمه من قوله:(عرض)(نحو قوله: السام عليك) في نسخة: "عليكم"، والسام: الموت كما مرَّ، قال شيخنا: واعترض بأن هذا اللفظ ليس فيه تعريض بالسب.
(١) سبق برقم (١٤٠٠) كتاب: الزكاة، باب: وجوب الزكاة.