(إسماعيل) أي: ابن أبي أويس. (قال في ذلك قولًا) هو لو وجد الرجل مع امرأته رجلًا أيضربه بالسيف حتى يقتله؟ (فأتاه رجل) هو عويمر. (ما ابتليت بهذا) أي: في رجل من قومي. (إلا لقولي) أي: لسؤالي عما لم يقع. (قططا) بفتحات، أي: شديد الجعودة. (كانت تظهر السوء) أي: الفاحشة، ومر الحديث في باب: قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لو كنت راجمًا أحدا بغير بينة"(١).
(١) سبق برقم (٥٣١٠) كتاب: الطلاق، باب: قول النبي - صلى الله عليه وسلم - "لو كنت راجمًا أحدًا بغير بينة".