(لأهب لك نفسي) أي: لأكون لك زوجة بلا مهر. (فصعد النظر إليها) أي: رفعه. (وصوبه) أي: خفضه. (هذا إزاري) أي: أصدقها إياه. (موليا) أي: معرضا ذاهبًا مدبرًا. (فقد ملكتكها) رواية الأكثر: "فقد زوجتكها" قال الدارقطني: وهو الصواب (١). وجمع النووي بينهما
(١) عزاه الحافظ ابن حجر في "الفتح" ٩/ ٢١٤ للدارقطني، وقال: قد نقل عن الدارقطني: أن الصواب رواية من روى: "زوجتكها" وإنهم أكثر وأحفظ.