من غير جنسه، وأصله بالكسر: نصف الحمل، والعدلان: الحمل، (ونعم العلاوة) هي ما يعلق على العير بعد تحميله العدلين، من سقاء ونحوه. ({الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ}) إلخ هو المخصوص بالمدح، وفيه مع ما قبله: لف ونشر مرتب، إذ المراد بالعدلين: الصلاة والرحمة، وبالعلاوة: الاهتداء (وقوله تعالى) بالجر عطف على الصبر.
(الصبر عند الصدمة الأولى) مرَّ شرحه في باب: زيارة القبور (١).
(باب: قول النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: إنا بك لمحزونون) هو طرف من حديث إبراهيم الآتي في الباب، وقوله:(باب: قول النبي) إلى قوله: (ويحزن القلب) ساقط من نسخة.