(لما حضرت أبا طالب الوفاة) أي: علامتها. ومرَّ الحديث بشرحه في كتاب: الجنائز (١).
({أُولِي الْقُوَّةِ}) معناه مع ما قبله من قوله: {لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ}(لا يرفعها) أي: المفاتيح. (العصبة من الرجال) الأقوياء ({لَتَنُوءُ}) أي: (لتثقل) وهذا يعني به ما قبله ({فَارِغًا}) أي: (إلا من ذكر موسى). ({الْفَرِحِينَ}) أي: (المرحين). (وقد يكون أن يقص الكلام) أي: وقد يكون ({قُصِّيهِ}) مأخوذًا من قصَّ الكلام لا من اتبع الأثر. ({يَأْتَمِرُونَ}) أي: (يتشاورون). (العدوان والعداء والتعدي) معناها: (واحد). ({عَنْ جُنُبٍ}) أي: (بعد). ({كَأَنَّهَا جَانٌّ})، وفي آية أخرى:{فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى} ساقط من نسخة. ({رِدْءًا}) أي: (معينا). ({سَنَشُدُّ}) في قوله تعالى: {سَنَشُدُّ عَضُدَكَ} أي: (سنعينك). ({مَقْبُوحِينَ}) أي: (مهلكين). وقال غيره، أي: مطرودين. ({بَطِرَتْ}) أي: (أشرت). ({تَكُن}) أي: (تخفي). ({وَيْكَأَنَّ اللَّهَ}) مثل ألم تر أن الله) أي: في كونه للاستفهام التقريري.
٢ - باب {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ}[القصص: ٨٥] الآيَةَ.
(باب) ساقط من نسخة. ({إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ}) ساقط من أخرى.