(فذلك حين {لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا}{أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا} أي: لا ينفع الإيمان حين طلوع الشمس من المغرب. (نفسًا) غير مقدمة إيمانها، أو مقدمة إيمانها غير كاسبة فيه خيرًا. (يليط حوضه) من لاط الرجل حوضه، وألاطه: أصلحه وطيبه، والقصد: أن قيام الساعة يقع بغتة.