أو حالٌ من الضمير في (كنت) ولا ينافي جعله حالًا كونه مضارعًا مستقبلًا؛ لأن المضارع يكونُ لحكاية الحال الماضية، وأصلُه: أوعى حذفت الواو [منه تبعًا ليعي؛ إذ أصله: يوعي حذفت الواو](١) منه؛ لوقوعها بين ياء وكسرة. (نمرة) أي: كساءً ملونًا، كأنَّه مأخوذٌ من النمر؛ لما فيه من سوادٍ وبياضٍ.
(وانظر) في نسخةٍ: "فانظر" بالفاء. (أي زوجتي) بحذف التاء من (أي)؛ لأنَّها إذا أضيفت إِلى مؤنثٍ يجوز تذكيرها وتأنيثها، يقال: أي امرأة، وأية امرأة. (هَويْتَ) بكسر الواو؛ أي: أحببتَ نكاحَها. (نزلتُ لك عنها) أي: طلَّقتُها. (فإذا حلَّتْ) أي: انقضتْ عدتُها. (فقال عبدُ الرّحمن) في نسخةٍ: "فقال له عبدُ الرّحمن". (هل من سوقٍ فيه تجارةٌ) السوق يذكر ويؤنث.