للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

كان صحيحًا وهو كما [في] (١) رواية: "غفرانك" (٢)، وفي أخرى: "الحمد لله الذي أذهب عنِّي الأذى وعافاني" (٣)، وفي أخرى: "الحمد لله الذي أخرج عني ما يؤذيني، وامسك عليَّ ما ينفعني" (٤)، وفي أخرى: "الحمد لله الذي أذاقني لذته وأبقى علي منفعته، وأذهب عني أذاه" (٥).


(١) من (م).
(٢) رواه أبو داود (٣٠) كتاب: الطهارة، باب: ما يقول الرجل إذا خرج من الخلاء، والترمذي (٧) كتاب: الطهارة، باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء. وابن ماجه (٣٠٠٩) كتاب: الطهارة، باب: القول عن الخروج من الخلاء، وأحمد ٦/ ١٥٥، ورواه البخاري في "الأدب المفرد" ص ٢٣٩ (٦٩٣) باب: دعوات النبي - صلى الله عليه وسلم -، والدارمي ١/ ٥٣٦ (٧٠٧) كتاب الطهارة، باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء، وابن الجارود (٤٢) كتاب: الطهارة، باب: القول عند الخروج من الخلاء، وابن خزيمة ١/ ٤٨ (٩٠) كتاب: الطهارة، باب: القول عند الخروج من المتوضأ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" ١/ ٦٢ - ٦٤ (٢٤) باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء، والحاكم في "المستدرك" ١/ ١٥٨ كتاب: الطهارة، والبيهقي ١/ ٩٧ كتاب: الطهارة، باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء من حديث عائشة، والحديث صححه الألباني في السنن الأربعة.
(٣) رواه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" ١/ ٦٠ - ٦١ (٢٣) باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء، والطبراني في "الدعاء" ٢/ ٩٦٨ (٣٧٢) باب: القول عند الخروج من الخلاء من حديث أبي ذر. وضعفه الألباني في "الإرواء" (٥٣).
(٤) رواه الطبراني في "الدعاء" ٢/ ٩٦٧ - ٩٦٨ (٣٧١) باب: القول عند الخروج من الخلاء. والدراقطني في "السنن" ١/ ٥٧ - ٥٨ كتاب: الطهارة، باب: الاستنجاء. والبيهقي ١/ ١١١ كتاب: الطهارة، باب: ما ورد في الاستنجاء بالتراب وقال: لا يصح وصله ولا رفعه.
(٥) رواه الطبراني في "الدعاء" ٢/ ٩٦٧ (٣٧٠) باب: القول عند الخروج من الخلاء. وابن السني في "عمل اليوم والليلة" ١/ ٦٥ (٢٦) باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء عن ابن عمر.

<<  <  ج: ص:  >  >>