للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[النجم: ٥٣]: "أَلْقَاهُ فِي هُوَّةٍ"، {عَدْنٍ} [التوبة: ٧٢]: "خُلْدٍ، عَدَنْتُ بِأَرْضٍ: أَيْ أَقَمْتُ، وَمِنْهُ: مَعْدِنٌ، وَيُقَالُ: فِي مَعْدِنِ صِدْقٍ، فِي مَنْبَتِ صِدْقٍ"، {الخَوَالِفُ} [التوبة: ٨٧]: "الخَالِفُ الَّذِي خَلَفَنِي، فَقَعَدَ بَعْدِي، وَمِنْهُ يَخْلُفُهُ فِي الغَابِرِينَ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ النِّسَاءُ مِنَ الخَالِفَةِ، وَإِنْ كَانَ جَمْعَ الذُّكُورِ، فَإِنَّهُ لَمْ يُوجَدْ عَلَى تَقْدِيرِ جَمْعِهِ إلا حَرْفَانِ فَارِسٌ، وَفَوَارِسُ وَهَالِكٌ وَهَوَالِكُ"، {الخَيْرَاتُ} [البقرة: ١٤٨]: "وَاحِدُهَا خَيْرَةٌ وَهِيَ الفَوَاضِلُ" (مُرْجَئُونَ): "مُؤَخَّرُونَ، الشَّفَا: شَفِيرٌ، وَهُوَ حَدُّهُ، وَالجُرُفُ مَا تَجَرَّفَ مِنَ السُّيُولِ وَالأَوْدِيَةِ"، {هَارٍ} [التوبة: ١٠٩]: "هَائِرٍ، يُقَالُ: تَهَوَّرَتِ البِئْرُ إِذَا انْهَدَمَتْ، وَانْهَارَ مِثْلُهُ". {لَأَوَّاهٌ} [التوبة: ١١٤]: "شَفَقًا، وَفَرَقًا، وَقَال الشَّاعِرُ:

إِذَا قُمْتُ أَرْحَلُهَا بِلَيْلٍ ... تَأَوَّهُ آهَةَ الرَّجُلِ الحَزِينِ

(باب) ساقط من نسخة ولم يذكر له ترجمة {وَلِيجَةً} أي: بطانة وإليه أشار بقوله: (كل شي أدخلته في شيء) أي: آخر. ({الشُّقَّةُ}) أي: (السفر). والمراد به: مسافته.

(الخبال) أي: الفساد والخبال أيضًا (الموت) قيل صوابه: الموته بضم الميم وبهاء آخره: وهي نوع من الجنون والصرع. ({وَلَا تَفْتِنِّي}) أي: (لا توبخني) في نسخة: "لا توهني" بهاء ونون مشددتين من الوهن وهو الضعف {كرها} بفتح الكاف {وكرها} بضمها. (واحد) أي: في المعنى {مُدَّخَلًا} أي: موضعًا يدخلون فيه، أي: للتحصين. {يَجْمَحُونَ} أي: (يسرعون) في مشيهم. ({والمؤتفكات}) قرى قوم لوط وأشار إلى بيان وضعها بقوله: (أئتفكت) أي: القرى أي: (انقلبت بها الأرض). ثم استطرد فقال: {أهوى} في قوله في سورة النجم: {والمؤتفكة أهوى (٥٣)} أي: (ألقاه في هوة) بضم الهاء أي: مكان

<<  <  ج: ص:  >  >>