"لَشَبَّهْنَا"، {لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ} [الأنعام: ١٩]: "أَهْلَ مَكَّةَ" {يَنْأَوْنَ} [الأنعام: ٢٦]: "يَتَبَاعَدُونَ". {تُبْسَلُ} [الأنعام: ٧٠]: "تُفْضَحُ". {أُبْسِلُوا} [الأنعام: ٧٠]: "أُفْضِحُوا"، {بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ}: "البَسْطُ الضَّرْبُ"، وَقَوْلُهُ: {اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنْسِ} [الأنعام: ١٢٨]: "أَضْلَلْتُمْ كَثِيرًا"، {مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الحَرْثِ "} [الأنعام: ١٣٦]: "جَعَلُوا لِلَّهِ مِنْ ثَمَرَاتِهِمْ وَمَالِهِمْ نَصِيبًا، وَلِلشَّيْطَانِ وَالأَوْثَانِ نَصِيبًا"، {أَكِنَّةً} [الأنعام: ٢٥]: "وَاحِدُهَا كِنَانٌ"، {أَمَّا اشْتَمَلَتْ} [الأنعام: ١٤٣]: "يَعْنِي هَلْ تَشْتَمِلُ إلا عَلَى ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى، فَلِمَ تُحَرِّمُونَ بَعْضًا وَتُحِلُّونَ بَعْضًا؟ " {مَسْفُوحًا} [الأنعام: ١٤٥]: مُهْرَاقًا، {صَدَفَ} [الأنعام: ١٥٧]: "أَعْرَضَ، أُبْلِسُوا: أُويِسُوا"، وَ {أُبْسِلُوا} [الأنعام: ٧٠]: "أُسْلِمُوا"، {سَرْمَدًا} [القصص: ٧١]: "دَائِمًا"، {اسْتَهْوَتْهُ} [الأنعام: ٧١]: "أَضَلَّتْهُ"، {تَمْتَرُونَ} [الأنعام: ٢]: "تَشُكُّونَ"، {وَقْرٌ} [فصلت: ٥]: "صَمَمٌ، وَأَمَّا الوقْرُ: فَإِنَّهُ الحِمْلُ"، {أَسَاطِيرُ} [الأنعام: ٢٥]: "وَاحِدُهَا أُسْطُورَةٌ وَإِسْطَارَةٌ، وَهْيَ التُّرَّهَاتُ"، {البَأْسَاءُ} [البقرة: ١٧٧]: "مِنَ البَأْسِ، وَيَكُونُ مِنَ البُؤْسِ". {جَهْرَةً} [البقرة: ٥٥]: "مُعَايَنَةً"، {الصُّوَرُ} [الأنعام: ٧٣]: "جَمَاعَةُ صُورَةٍ، كَقَوْلِهِ سُورَةٌ وَسُوَرٌ" {مَلَكُوتٌ} [الأنعام: ٧٥]: "مُلْكٌ، مِثْلُ: رَهَبُوتٍ خَيْرٌ مِنْ رَحَمُوتٍ، وَيَقُولُ: تُرْهَبُ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تُرْحَمَ"، {وَإِنْ تَعْدِلْ} [الأنعام: ٧٠]: "تُقْسِطْ، لَا يُقْبَلْ مِنْهَا فِي ذَلِكَ اليَوْمِ"، {جَنَّ} [الأنعام: ٧٦]: "أَظْلَمَ"، {تَعَالى} [النحل: ٣]: "عَلا، يُقَالُ: عَلَى اللَّهِ حُسْبَانُهُ أَيْ حِسَابُهُ"، وَيُقَالُ: {حُسْبَانًا} [الأنعام: ٩٦]: "مَرَامِيَ"، وَ {رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ} [الملك: ٥]، {مُسْتَقِرٌّ} [البقرة: ٣٦]: "فِي الصُّلْبِ"، {وَمُسْتَوْدَعٌ} [الأنعام: ٩٨]: "فِي الرَّحِمِ، القِنْوُ العِذْقُ، وَالاثْنَانِ قِنْوَانِ، وَالجَمَاعَةُ أَيْضًا قِنْوَانٌ مِثْلُ صِنْوٍ" وَ {صِنْوَانٍ} [الرعد: ٤].
(سورة الأنعام) وقوله (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) ساقط من نسخة {ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ} أي: (معذرتهم) التي يتوهمون أنهم يتخلصون
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute