مجودا، وقال: ربما خالف، ولم أر في حديثه شيئا يجب أن يعدل به عن سبيل العدول إلى سنن المجروحين.
وقال مسلمة بن قاسم الأندلسي: أحمد بن عبد الجبار صاحب يونس بن بكير لا بأس به، حدث من فروع فتكلم فيه، أبنا عنه غير واحد.
وفي " سؤالات الحاكم الكبرى " للدارقطني: قال أبو الحسن: اختلف فيه شيوخنا ولم يكن من أهل الحديث، وأبوه ثقة.
وقال أبو محمد بن الأخضر: ثقة لا بأس به.
وقال الخليلي في " الإرشاد ": ليس في حديثه مناكير، لكنه روى عن القدماء فاتهموه لذلك.
وصحح الحاكم حديثه في " مستدركه ".
وقال أبو حاتم الرازي: ليس بالقوي.
وفي كتاب " السابق واللاحق " للخطيب: الصحيح أنه توفي سنة اثنتين وسبعين ومائتين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute