وقال الرازيان: روي عنه مرفوعًا و [الموقوف] أصح.
وقال مهنا عن أحمد: هذا حديث منكر.
ووقع في سنن ابن ماجه وسنن أبي محمد الدارمي: عمرو بن إبراهيم.
وكأنه غير جيد، والله تعالى أعلم.
وفي الرواة جماعة يقال لهم: عمر بن إبراهيم منهم:
[٣٩٣٤ - عمر بن إبراهيم بن محمد بن الأسود.]
روى عن محمد بن كعب [ق ١٧٥/أ] القرظي، روى عنه هاشم بن هاشم.
وذكره ابن حبان في " الثقات ".
[٣٩٣٥ - وعمر بن إبراهيم بن خالد بن عبد الرحمن الكردي أبو حفص مولى بني هاشم.]
روى عن فضيل بن عياض، وقال ابن حبان: يروي عن الثقات ما لم يحدثوا به، لا يجوز الاحتجاج بخبره.
وقال الدارقطني: يضع الأحاديث. وقال الخطيب: غير ثقة؛ يروي المناكير عن المشاهير.
[٣٩٣٦ - وعمر بن إبراهيم.]
قال البخاري: روى عنه أحمد بن مصعب، سمع موسى بن علي بن عبد الله بن عباس عن أبيه عن جده؛ قال: لما نزلت {إذا جاء نصر الله}.
[٣٩٣٧ - وعمر بن إبراهيم بن القاسم بن بشار، يكنى أبا حفص.]
قال مسلمة في كتاب " الصلة ": قيسي روى عنه بعض أصحابنا.
[٣٩٣٨ - وعمر بن إبراهيم بن أبي غيلان.]
سئل عنه الدارقطني؛ فقال: ثقة.