عمرو بن محجن أو محجل وقيل أيضًا عن محجن أو عن أبي محجن.
وفي كتاب " الوهم والإيهام ": ومنهم من يقول أبو قلابة عن رجاء بن عامر ومنهم من يقول عن أبي قلابة أن رجلًا من بني قشير.
وقال ابن حبان: عداده في أهل البصرة، ذكره ابن خلفون في كتاب " الثقات ".
[٤٠٦٥ - (ق) عمرو بن بكر بن تميم السكسكي الشامي.]
قال أبو عبد الله الحاكم: يروي عن ابن جريج وابن أبي عبلة مناكير وعن غيرهما من الثقات وليس نحمل فيها إلا عليه، وقال أبو سعيد النقاش: يروي عن إبراهيم وابن جريج مناكير.
وقال أبو جعفر العقيلي: حديثه غير محفوظ وقال الساجي: ضعيف.
ومن خط المهندس كذا ضبطه عن الشيخ وأتقنه روى عن ابن أبي عبلة وابنة جريج وهو وهم لا شك فيه وكأنه من الكاتب والصواب: وابن جريج والله تعالى أعلم.
وفي كتاب الصريفيني ومن خطه: روى عنه ابنه أحمد بن عمرو بن بكر.
وفي كتاب " أولاد المحدثين " لابن مروديه: روى – يعني – عمرو بن أبي بكر بن أبي مريم.
وفي سياق المزي قول الشاعر يعني الحصين بن القعقاع:
هم السمن والسنوت لا آلت فيهم ... وهم يمنعون جارهم أن يقردا
وتفسيره السنوت: بالشبث أو العسل الذي في زقاق السمن مقتصرًا على ذلك نظر في موضعين: الأول: المحفوظ في هذا الشعر: لا ألس بالسين المهملة