قاله الصيريفيني، وابن الجوزي، وفي كتاب أبي محمد بن الجارود: من أركان الكذب.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وقال البخاري في «التاريخ الأوسط»: كان ابن عيينة يغمزه.
وقال البزار: حدث عنه شعبة وإسرائيل وغيرهما، واحتملوا حديثه، كان يرمى [ق ٤٨ / أ] بالرفض.
وقال الحاكم عندما خرج حديثه: هو وإن لم يخرجاه فلم ينقم عليه غير التشيع.
وقال أبو الحسن الكوفي: هو وأبوه لا بأس بهما، وفي موضع آخر: ثوير يكتب حديثه وهو ضعيف.
ولما ذكره أبو العرب في «جملة الضعفاء» قال: قال أبو حفص: كان سفيان يحدث عنه.
ولما ذكره الساجي في «جملة الضعفاء» قال: قال أيوب السختياني: لم يكن مستقيم الشأن.
وذكره البلخي والمنتجالي، والفسوي، والعقيلي في «جملة الضعفاء» وفي كتاب الآجري: قال أبو داود: حدث سفيان عن ثوير وثنا ابن أبي صفوان ثنا أبي سمعت سفيان يقول: ثوير شيد أركان الكذب، قال أبو دادو: