وغيلان مولى عثمان، ومسلم القرى، وأبو المعدل، وأبو عبيد السلمي، وأبو الخصيب، وحيان الهذلي، وخالد بن سلمة المخزرمي، وراشد أبو محمد الحماني، وأبو المليح عامر بن أسامة، والمغيرة بن مخادش، وسماك الحنفي، وعبد الواحد البناني، وأبو عمرو الندبي ثم قال: بشر بن حرب عنه فدل أنهما عنده اثنان، والجواب بن زياد، وعبد الله بن زيد أبو قلابة الجرمي، وجميل بن زيد، وإبراهيم بن عبيد، وعبيد الله بن سالم، وعون العقيلي وعبد الله بن يوسف، وأبو عنبسة والمخارق بن أبي المخارق، وعبد الكريم بن الحارث، وأبو عبد الله القرشي، وعبد الله بن حجيرة، وأبو غطيف، وعقبة بن مسالم، وعبد الله بن رافع، وشقى الأصبحي، ومحمد بن النبيل الفهري، وأبو بكر بن زيد بن سرحين، وبزيغ أبو عمر.
وفي كتاب الصريفيني: لما أنكر على الحجاج نصب المنجنيق وقتل ابن الزبير، أمر الحجاج بقتله فضربه رجل من أهل الشام ضربة، فلما أتاه الحجاج عائدا، قال له ابن عمر: تقتلني ثم تعودني كفى بالله حكما بيني وبينك.
وقال ضمرة: توفي سنة ثنتين أو ثلاث وسبعين.
وذكره أبو عروبة فيمن أسلم قديما.
وفي " مرج البحرين " عن مالك: حج ستين حجة وأعتق ألف رأس وحبس ألف فرس.
وذكر عنه ابن شعبان: أنه اعتمر ألف عمرة وكان من أكرم أهل زمانه.
قال ميمون بن مهران: أتاه اثنان وعشرون ألف دينار في مجلس فلم يقم حتى فرقها.
[٣٠٧٩ - (س) عبد الله بن عمر بن عبد الرحمن بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطابي أبو محمد، وقيل [أبو محمد].]
قال الخطيب: قال الحافظ أبو أحمد محمد بن محمد بن أحمد بن إسحاق: