وفي " سؤالات البرقاني " للدارقطني: كوفي متروك، وفي كتاب " الجرح والتعديل " عن الدارقطني: ليس بالقوي، وفي " سؤالات الحاكم الكبرى " له: زائغ لم يحتج به.
وفي كتاب الضعفاء لأبي القاسم البلخي: قيل لشعبة: لم لا تحدث عن ابن عمير؟ فقال: كيف أحدث عن رجل كنت جالسا معه، فسألته عن سنه فأخبرني بمولده، ثم حدث عن رجل قد مات قبل أن يولد.
وفي كتاب ابن الجارود: ليس حديثه بشيء.
وفي كتاب أبي بشر الدولابي عن البخاري: مضطرب الحديث.
وفي " سؤالات الآجري " عن الإمام أحمد: روى أحاديث منكرة، وكان فيه تشيع.
وقال الساجي: ضعيف.
وذكره أبو العرب القيرواني، وأبو حفص بن شاهين، وأبو جعفر العقيلي في جملة الضعفاء.
ثم أعاد ابن شاهين ذكره في كتاب " الثقات ".
وقال ابن عبد البر في " الاستغناء ": ليس بالقوي عندهم وكلهم ضعفه.